جربمة خالد يوسف وعلا غانم وهيفاء وعادل امام ,,(هام جدا)

ارسل هذا النداء من قلب مكلوم يئن من الاوجاع يبكى على ما يحدث لاخوانه واخواته من جراء اناث باعوا دينهم بدنياهم فأرسل نداء الى كل فنان وفنانة وممثل وممثلة ومغنى ومغنية ومخرج ومخرجة وكل صاحب قناة فضائية تعرض الاغانى والكليبات والافلام العارية طوال 24 ساعة ولايقتصر التداء على الاسماء التى ذكرت سالفا فى العنوان بل كل من داخل الحقل الفنى ولايراعى فى كل ما يقدم

اقول لكم اتقوا الله فينا .......نعم اتقوا الله فينا اقول لكم
000 فأنتم والله من ضيعتم أمة الاسلام 00 وأذقتمونا الذل والهوان
....اتقوا الله فينا .....
.فقد أفسدتم شبابنا ....ونزعتم الحياء من قلوبنا ...ونشرتم الفسق والفجور ...والزنا والخنا
وأنتم السبب والله فى هزيمتنا وهواننا على الناس 00 أما تستحيوا من الله 00 أما تتقوا الله 00
والله لن تتحملوا أوزاركم فضلا عن أوزار غيركم 00 والله ستندموا على ما فعلتم يوم لا ينفع ندم 00
ألم تسمعوا قول الله تعالى (ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامه ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم )
نعم ستحملوا أوزار 00 نعم توبوا وأعلنوها توبه صادقه 00
فقد استخدمكم أعداء الاسلام أداه لهدم الدين 00 فكنتم نعم الأداه لهم .....وأتيتم لهم بنتائج لم يستطيعوا الحصول عليها بالسلاح .

أما ترون إخوانكم فى كل مكان يقتلون ويهانون بسببكم أنتم
نعم والله بسببكم أنتم ....
.فإن الفاحشه لم تنتشر فى قوم الا فشى فيهم الأمراض والأوجاع التى لم تكن في أسلافهم ,
وما بارزوا الله تعالى بالمعاصى الا أذلهم الله تعالى ومكن منهم أعدائهم يذوقونهم العذاب ألوان .....
.أيتها الممثله
من يرضى بتلك الحياه التى تعيشيها ......إنها حياة العبيد .....نعم حياة العبيد ......عبيد الشهوه الذين باعوا أجسادهم بعرض من الدنيا قليل ......أما جربتى تعيشى حياة العفه والطهاره والنقاء .......
أما تركتى التفكير بشهوتك وفكرتى بعقلك ساعه واحده ......
فوالله لو كان لك عقل تفكرين به لما رضيتى لنفسك أن تعيشى تلك الحياه العفنه .
...أما سمعت المثل القائل : تموت الحره ولا تتاجر بثديها .........فأنتى تجارتى بجسدك كله ........وقد أعطاه الله لك أمانه وأمرك بالحفاظ عليها ......فحاربتى الله تعالى وضيعتى الأمانه .......ولم ترضى لنفسك أن تعيشى الضاله الوحيده .....بل أبيتى لنفسك الا أن يضل معك جميع أبناء المسلمين .....وأبناء المسلمين بالذات .....فواحسرتاه عليك وعلى من أضللتيهم ......
توبوا قبل فوات الأوان ......وإن لم تتوبوا فاتقوا الله فينا واكفونا شركم فقد سئمناكم وسئمنا الحياه معكم
فإنه مهما عاش الإنسان في هذه الحياة ومهما طال
به البقاء بها، ومهما استمتع بشهواتها وملذاتها،
فإن المصير واحد والنهاية محتومة، ولابد لكل إنسان
من نهاية، وهذه النهاية هي الموت الذي لا مفر منه،
قال تعالى: { كل نفس ذائقة الموت } آل عمران: 185

.أسأل الله تعالى أن يهديكم للحق وأن يكفينا شروركم