آداب الحوار .ادخل وتعلم................
+5
Dr. Ju MaNjI
nora vet
merooo
dr:sniper
angle of mercifulness
9 مشترك
NeXt VeT :: •εïз¦[الـعـام ]¦εïз• :: `*:•. الساحة العامة للحوار والنقاش.•:*¨` :: `*:•. منوعات عامة •:*¨`
صفحة 1 من اصل 1
آداب الحوار .ادخل وتعلم................
الحوار
كلمة جميلة رقيقة
تدل على التفاهم والتفاوض والتجانس
ذكره الله سبحانه وتعالى في كتابه العظيم في قوله: (قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ) [الكهف: 37]، ويوم أن تحاور عليه الصلاة والسلام مع المرأة الضعيفة المسكينة التي تشكو من زوجها، قال سبحانه: (وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا) [المجادلة: 1]؛ فسمع الله هذا الحوار – وسع سمعه السموات والأرض جل في علاه- ونَصّ عليه في كتابه العزيز رِفعة لشأن الحوار وإثباتاً لأهميته.
وقد ميّز الله الإنسان عن غيره من المخلوقات بصفة الكلام والحوار، وأثنى على ذلك في آيات كريمات:
ففي التحاور مع الأبناء: (يَا بُنَيَّ) [لقمان: 13] كما قال لقمان عليه السلام لابنه،
وفي التحاور مع أهل الكتاب (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ) [آل عمران: 64]
وفي التحاور مع المشركين: (وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ) [التوبة: 6]
وثمرة الحوار هو الوصول إلى الحق، فمن كان طلبه الحق وغرضه الحق وصل إليه بأقرب الطرق، وألطفها وأحسنها، والطريق الواضح هو طريق الحوار الذي سلكه الرسول صلى الله عليه وسلم قبل أن يحمل السيف، قال سبحانه: (لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ) [الحديد: 25]، فقبل أن يرسلهم بالسيوف القاطعات والرماح المرهفات، أرسلهم بالآيات والبينات، وكما يقول ابن تيمية -رحمه الله تعالى-: "إن الأنبياء بعثوا بالحجج والبراهين، والخلاف واقع في الأمة"، قال سبحانه: (وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ) [هود: 118، 119] قيل (اللام) هنا ليست للقصد ولا للسبب عند بعض المفسرين وإنما للصيرورة، وقيل: إن الله – سبحانه وتعالى- خلقهم، فنوع في مفاهيمهم ومواهبهم، فوقع الخلاف في ذلك..
والخلاف في الأمة على قسمين:
أ- خلاف تنوع: وهو الذي يُسلك في الفروع لا في الأصول، وفي الجزئيات لا في الكليات.
ب- خلاف تضاد: وهو المذموم، قال سبحانه وتعالى: (وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ) [آل عمران: 105]، وهم الذين يخالفون في القطعيات، وثوابت الأمة، وأصول الملة، فهذا خلاف مذموم.
آداب الحوار:
أعرض هنا ثلاثة عشر أدباً من آداب الحوار:
1- الإخلاص والتجرد:
على المحاور أن يتجرد من التعصب؛ فلا يعقد التعصب لفرقته أو مذهبه أو فكرته، ثم لا يقبل منك، ويريد أن تسلم وتقر له دون أن يناقشك.
2- إحضار الحجة:
فإن صاحب الحجة قوي، قال الشافعي: "من حفظ الحديث قويت حجته"، وأما أن يأتي إنسان بكلام فضفاض وعاطفي وإنشائي ويقول بأنه يحاور الناس ويجادلهم، فهذا ليس صحيحاً. والحجة إما أن تكون عقلية قاطعة، أو نقلية صحيحة.
3- السلامة من التناقض:
فإن من الواجب على المحاور أن لا يناقض كلامه بعضه بعضاً؛ لأن بعض الناس -لقلة بصيرته-, يأتي بكلام ليس مترابطاً في موضوع واحد وإنما يتعارض مع بعضه.
4- الحجة لا تكون هي الدعوى:
كأن يقول أحدهم: ما دام أني قلت هذا القول، فقولي هذا حجة ودليل. ويزكي نفسه، وبعضهم يحسب قوّته بطول عمره.
5- الاتفاق على المسلّمات:
فالأصول لا يُناقش فيها ولا يُحاور. ففي الملة ثوابت لا ينبغي أن نضيع أوقاتنا بالجلوس لمناقشة الأصول الثابتة؛ كألوهية الباري سبحانه وتعالى، واستحقاقه للعبودية جل في علاه، وأن محمداً -صلى الله عليه وسلم- رسول الله، وأن أركان الإسلام خمسة. فهذه أمور مسلّمات ومقررات مجمع عليها، وفي مناقشتها تشويش على الناس، وتضييع لوقتك وأوقات الآخرين.
ويجب الانتباه إلى أن هذه المسلّمات قد تختلف باختلاف المحاوَر كأهل الكتاب أو الكفار أو المشركين.
6- أن يكون المحاوَر أهلاً للحوار:
فلا تأتِ برجل مشهور عنه الجهل والنزق والطيش وتحاوره، لأن أذاه أكثر من نفعه.
7- نسبة القرب والبعد من الحق:
فالأمر نسبي، إذ لا يشترط دائماً أن يكون مئة بالمئة: فإن وافقني في كل شيء فهو أخي أتولاه وأدعو له في أدبار الصلوات، وإن خالفني فهو عدوي أتبرأ منه وأدعو عليه.. لا!
ورحم الله ابن قدامة إذ يقول في كتابه "المغني": "وأهل العلم لا ينكرون على من خالفهم في مسائل الاختلاف".
8- التسليم بالنتائج :
فإذا توصل المتحاورون في حوارهم إلى أمور، فعلى المغلوب أن يسلم للغالب، وهذا من طلب الحق، يقول عبد الرحمن بن مهدي: "إن أهل الخير وأهل السنة يكتبون ما لهم وما عليهم".
9- المحاورة بالحسنى:
يقول العلماء –كأبي حامد الغزالي في الإحياء-: أن تحاوره فلا تتعرض لشخصه، ولا لنسبه وحسبه وأخلاقه، وإنما تحاوره على القضية.
10- الإنصاف في الوقت:
فإذا حاورت إنساناً فلا بد أن تتفق معه، وتقول له: تصبر لي وتسمع مني حتى أنتهي، وأصبر وأسمع منك حتى تنتهي، لك خمس دقائق ولي خمس دقائق –مثلاً- أو لك نصف ساعة ولي نصف ساعة، لا تقاطعني ولا أقاطعك.
11- حسن الإنصات:
فكما تطلب من محاورك أن يُحسن الإنصات، والاستماع إليك -وهو من الأدب- فعليك أن تستمع له إذا حاورك؛ لأن بعضهم ينقصه حسن الإنصات، وحسن الإنصات من حسن الخلق.
وصدق الله العظيم إذ يقول: ( ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) [النحل 125].
كلمة جميلة رقيقة
تدل على التفاهم والتفاوض والتجانس
ذكره الله سبحانه وتعالى في كتابه العظيم في قوله: (قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ) [الكهف: 37]، ويوم أن تحاور عليه الصلاة والسلام مع المرأة الضعيفة المسكينة التي تشكو من زوجها، قال سبحانه: (وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا) [المجادلة: 1]؛ فسمع الله هذا الحوار – وسع سمعه السموات والأرض جل في علاه- ونَصّ عليه في كتابه العزيز رِفعة لشأن الحوار وإثباتاً لأهميته.
وقد ميّز الله الإنسان عن غيره من المخلوقات بصفة الكلام والحوار، وأثنى على ذلك في آيات كريمات:
ففي التحاور مع الأبناء: (يَا بُنَيَّ) [لقمان: 13] كما قال لقمان عليه السلام لابنه،
وفي التحاور مع أهل الكتاب (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ) [آل عمران: 64]
وفي التحاور مع المشركين: (وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ) [التوبة: 6]
وثمرة الحوار هو الوصول إلى الحق، فمن كان طلبه الحق وغرضه الحق وصل إليه بأقرب الطرق، وألطفها وأحسنها، والطريق الواضح هو طريق الحوار الذي سلكه الرسول صلى الله عليه وسلم قبل أن يحمل السيف، قال سبحانه: (لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ) [الحديد: 25]، فقبل أن يرسلهم بالسيوف القاطعات والرماح المرهفات، أرسلهم بالآيات والبينات، وكما يقول ابن تيمية -رحمه الله تعالى-: "إن الأنبياء بعثوا بالحجج والبراهين، والخلاف واقع في الأمة"، قال سبحانه: (وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ) [هود: 118، 119] قيل (اللام) هنا ليست للقصد ولا للسبب عند بعض المفسرين وإنما للصيرورة، وقيل: إن الله – سبحانه وتعالى- خلقهم، فنوع في مفاهيمهم ومواهبهم، فوقع الخلاف في ذلك..
والخلاف في الأمة على قسمين:
أ- خلاف تنوع: وهو الذي يُسلك في الفروع لا في الأصول، وفي الجزئيات لا في الكليات.
ب- خلاف تضاد: وهو المذموم، قال سبحانه وتعالى: (وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ) [آل عمران: 105]، وهم الذين يخالفون في القطعيات، وثوابت الأمة، وأصول الملة، فهذا خلاف مذموم.
آداب الحوار:
أعرض هنا ثلاثة عشر أدباً من آداب الحوار:
1- الإخلاص والتجرد:
على المحاور أن يتجرد من التعصب؛ فلا يعقد التعصب لفرقته أو مذهبه أو فكرته، ثم لا يقبل منك، ويريد أن تسلم وتقر له دون أن يناقشك.
2- إحضار الحجة:
فإن صاحب الحجة قوي، قال الشافعي: "من حفظ الحديث قويت حجته"، وأما أن يأتي إنسان بكلام فضفاض وعاطفي وإنشائي ويقول بأنه يحاور الناس ويجادلهم، فهذا ليس صحيحاً. والحجة إما أن تكون عقلية قاطعة، أو نقلية صحيحة.
3- السلامة من التناقض:
فإن من الواجب على المحاور أن لا يناقض كلامه بعضه بعضاً؛ لأن بعض الناس -لقلة بصيرته-, يأتي بكلام ليس مترابطاً في موضوع واحد وإنما يتعارض مع بعضه.
4- الحجة لا تكون هي الدعوى:
كأن يقول أحدهم: ما دام أني قلت هذا القول، فقولي هذا حجة ودليل. ويزكي نفسه، وبعضهم يحسب قوّته بطول عمره.
5- الاتفاق على المسلّمات:
فالأصول لا يُناقش فيها ولا يُحاور. ففي الملة ثوابت لا ينبغي أن نضيع أوقاتنا بالجلوس لمناقشة الأصول الثابتة؛ كألوهية الباري سبحانه وتعالى، واستحقاقه للعبودية جل في علاه، وأن محمداً -صلى الله عليه وسلم- رسول الله، وأن أركان الإسلام خمسة. فهذه أمور مسلّمات ومقررات مجمع عليها، وفي مناقشتها تشويش على الناس، وتضييع لوقتك وأوقات الآخرين.
ويجب الانتباه إلى أن هذه المسلّمات قد تختلف باختلاف المحاوَر كأهل الكتاب أو الكفار أو المشركين.
6- أن يكون المحاوَر أهلاً للحوار:
فلا تأتِ برجل مشهور عنه الجهل والنزق والطيش وتحاوره، لأن أذاه أكثر من نفعه.
7- نسبة القرب والبعد من الحق:
فالأمر نسبي، إذ لا يشترط دائماً أن يكون مئة بالمئة: فإن وافقني في كل شيء فهو أخي أتولاه وأدعو له في أدبار الصلوات، وإن خالفني فهو عدوي أتبرأ منه وأدعو عليه.. لا!
ورحم الله ابن قدامة إذ يقول في كتابه "المغني": "وأهل العلم لا ينكرون على من خالفهم في مسائل الاختلاف".
8- التسليم بالنتائج :
فإذا توصل المتحاورون في حوارهم إلى أمور، فعلى المغلوب أن يسلم للغالب، وهذا من طلب الحق، يقول عبد الرحمن بن مهدي: "إن أهل الخير وأهل السنة يكتبون ما لهم وما عليهم".
9- المحاورة بالحسنى:
يقول العلماء –كأبي حامد الغزالي في الإحياء-: أن تحاوره فلا تتعرض لشخصه، ولا لنسبه وحسبه وأخلاقه، وإنما تحاوره على القضية.
10- الإنصاف في الوقت:
فإذا حاورت إنساناً فلا بد أن تتفق معه، وتقول له: تصبر لي وتسمع مني حتى أنتهي، وأصبر وأسمع منك حتى تنتهي، لك خمس دقائق ولي خمس دقائق –مثلاً- أو لك نصف ساعة ولي نصف ساعة، لا تقاطعني ولا أقاطعك.
11- حسن الإنصات:
فكما تطلب من محاورك أن يُحسن الإنصات، والاستماع إليك -وهو من الأدب- فعليك أن تستمع له إذا حاورك؛ لأن بعضهم ينقصه حسن الإنصات، وحسن الإنصات من حسن الخلق.
وصدق الله العظيم إذ يقول: ( ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) [النحل 125].
angle of mercifulness- عضو نشيط
- s m s :
عدد الرسائل : 136
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: آداب الحوار .ادخل وتعلم................
موضوع جميل جدا بحيكى عليه يا دكتورة
واتمنى المزيد من تلك الموضوعات المميزة فى المنتدى
واتمنى المزيد من تلك الموضوعات المميزة فى المنتدى
dr:sniper- شخصية هامة
- s m s : أَنْهى الحـــــديثَ ، ولمْ يفـطن لخطبـــتهِ إلاَّ الصَّــدى و الّلَظى في قَـــلْبِه الدَّامي
وجَلْجَــــــــلَتْ صرْخةُ المستـهزئينَ بهِ : فــــــاتَ الأوانُ ، فلا تركن لأوهــــــامِ
نســـــيْتَ أنَّ لنــــا ربًّــــــا نلــــوذُ بـــهِ إذا تَـــــــطَاوَلَ فـينا جَـــــــورُ حُــــكَّامِ
عدد الرسائل : 5173
العمر : 35
الموقع : next vet
العمل/الترفيه : طبيب بـــــــــــيطري
تاريخ التسجيل : 13/12/2008
رد: آداب الحوار .ادخل وتعلم................
شكرا علي المرور
واتمني ان اكون اضفت الجديد
واتمني ان اكون اضفت الجديد
angle of mercifulness- عضو نشيط
- s m s :
عدد الرسائل : 136
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: آداب الحوار .ادخل وتعلم................
موضوع مهم ومفيد جداااااااا
شكرا ليكي و جزاكي الله خيرا
شكرا ليكي و جزاكي الله خيرا
merooo- عضو برونزي
- s m s : اللهم زد من يحبني جنونا بي.. وامنح من يكرهني نعمة العقل..
عدد الرسائل : 542
العمر : 33
العمل/الترفيه : دكتورة ف سنة رابعة
تاريخ التسجيل : 28/01/2009
رد: آداب الحوار .ادخل وتعلم................
فعلا موضوع متميز
تسلم ايديك
تسلم ايديك
nora vet- عضو نشيط
- s m s :
عدد الرسائل : 143
العمر : 37
العمل/الترفيه : طالبه علي ما تفرج
تاريخ التسجيل : 02/02/2009
رد: آداب الحوار .ادخل وتعلم................
تسلم الايادى
موضوع جميل ومفيد جدااااااااااااااا
تحياتى
موضوع جميل ومفيد جدااااااااااااااا
تحياتى
Dr. Ju MaNjI- Admin
- s m s :
NEXT VET
عدد الرسائل : 497
العمر : 35
الموقع : ساكن فى حى السيده وحبيبى ساكن فى الحسين
العمل/الترفيه : طالب القرب من حبيبى
تاريخ التسجيل : 15/12/2008
رد: آداب الحوار .ادخل وتعلم................
جزاكى الله خيرا
موضوع رائع
موضوع رائع
sweet angel- مشرف ذهبى
- s m s : ربي...غرست بذور المعرفة في خلجان قلبي فابتسم بشفاء العقلاء وأسعدت نفسي بثمار المحبة والأنس والشوق إليك ربي فتألقت بأنوار صحبتك حتى بدا قلبي كنجم يسبح في سماء قدرتك وعظمتك ليقف بي عند جنة الأيمان .
اشتقت إليك ربي...... فآمنت بان من اشتاق إليك فأنت تشتاق إليه ومن احبك فأنت اشد حبا ومن ذكرك فأنت أعظم له ذكرا .الست أنت القائل لنبيك داود عليه السلام (يا داود ...أبلغ أهل ارضي أني حبيب لمن أحبني وجليس لمن انس بذكري. وصاحب لمن صاحبني ومختار لمن اختارني ومطيع لمن أطاعني وما أحبني عبد اعلم بذلك يقينا من قلبه إلا قبلته لنفسي وأحببته حبا لا يتقدمه احد من خلقي ومن طلبني بالحق وجدني ومن طلب غيري لم يجدني ....فارفضوا يا أهل الأرض ما انتم عليه من غرورها وهلُّموا إلى كرامتي ومصاحبي ومجالستي).
عدد الرسائل : 655
العمر : 34
العمل/الترفيه : طالبة
تاريخ التسجيل : 26/01/2009
رد: آداب الحوار .ادخل وتعلم................
تسلم ايدك وجزاكي الله كل خير موضوع جميل فعلا ونتمني المزيد
dr fatafeet- عضو برونزي
- s m s : ترى هل تفيد الأماني
إذا ما ارتمت فوق صدر السراب؟
وساعة صفو سترحل عنا
ونرجع يوما لدار العذاب
وفي كل يوم سنبني قصورا
غدا سوف نتركها للتراب..
عدد الرسائل : 526
العمر : 34
العمل/الترفيه : طالبه
تاريخ التسجيل : 02/02/2009
رد: آداب الحوار .ادخل وتعلم................
موضوع جميل جدا
جزاكى الله خيرا
ونتمني المزيد
جزاكى الله خيرا
ونتمني المزيد
عبدالعزيز احمد عمارة- عضو متميز
- s m s : الهدف هو ذلك الواعز الذى يجرى فى دمائنا
فيحول المستحيل الى يسير
الرغبة هى ذلك الحافز الذى يتغلغل فى صدورنا
فتبدل العناء الى سعادة والامل الى يقين
عدد الرسائل : 350
العمر : 37
العمل/الترفيه : طبيب بيطرى
تاريخ التسجيل : 04/02/2009
رد: آداب الحوار .ادخل وتعلم................
بحيكى بجد على موضوعك المفيد دا وربنا يوفقك لتعطينا المزيد
رحماك ربى- عضو ذهبي
- s m s : قد تلمع انوار فى قلوبنا وتابى ان تختفى لانها امتزجت بارواحنا ومازجت احاسيسنا وقد نمضى ونفترق ولكن يبقى صداكم فى داخلنا لابد فليس الاعجاز ان تصنع الف صديق فى سنة وانما الاعجاز ان تصنع صديق لالف سنة بحبكم فى الله
عدد الرسائل : 821
العمر : 35
العمل/الترفيه : بلا فخرطبعاطب بيطرى السادات
تاريخ التسجيل : 31/01/2009
مواضيع مماثلة
» الحوار التاني نزل.. روح شوف وقول رأيك...
» هل انت ذكي؟ ادخل لتعرف ذلك
» ادخل وشوف حظك
» هل انت ذكي؟ ادخل لتعرف ذلك
» ادخل و اختار و جاوب ....
» هل انت ذكي؟ ادخل لتعرف ذلك
» ادخل وشوف حظك
» هل انت ذكي؟ ادخل لتعرف ذلك
» ادخل و اختار و جاوب ....
NeXt VeT :: •εïз¦[الـعـام ]¦εïз• :: `*:•. الساحة العامة للحوار والنقاش.•:*¨` :: `*:•. منوعات عامة •:*¨`
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى