NeXt VeT
المنتدى هنا زى الفل و مش محتاج سجل بسرعة و أدخل على طول و إستمتع معانا بأحلى الأوقات ... منتدى بحق و حقيقى مش لعب عيال و تحدى يلا مستنى أيه سجلو شارك باقى الأعضاء فى الأقسام المختلفة ... الحصريات بجد عندنا و بس......

امجــد الـشيـخ مقرر اسرة نكست فيت يرحب بكم
ويتمني لكم قضاء اجمل الاوقات معنا

أتمنى أن تموووت أمى قبل أن أموت 6qwete0


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

NeXt VeT
المنتدى هنا زى الفل و مش محتاج سجل بسرعة و أدخل على طول و إستمتع معانا بأحلى الأوقات ... منتدى بحق و حقيقى مش لعب عيال و تحدى يلا مستنى أيه سجلو شارك باقى الأعضاء فى الأقسام المختلفة ... الحصريات بجد عندنا و بس......

امجــد الـشيـخ مقرر اسرة نكست فيت يرحب بكم
ويتمني لكم قضاء اجمل الاوقات معنا

أتمنى أن تموووت أمى قبل أن أموت 6qwete0
NeXt VeT
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أتمنى أن تموووت أمى قبل أن أموت

اذهب الى الأسفل

أتمنى أن تموووت أمى قبل أن أموت Empty أتمنى أن تموووت أمى قبل أن أموت

مُساهمة من طرف د/نور السبت أغسطس 22, 2009 2:53 am

أتمنى أن تموووت أمى قبل أن أموت Icon1
أتمنى أن تموووت أمى قبل أن أموت Icon1
أتمنى أن تموووت أمى قبل أن أموت









اتمني ان تموت امي قبل ان اموت

قصة في غاية الروعة

تحكي قصة ما وتقول:

" كان هناك ثلاث من الاصدقاء افضل من الاخوة فرب اخ لم تلده لك امك ..
وكانت عادتهم ان يسهرون كل ليلة مع بعضهم في حجرة بعض منهم ليحاكوا ويتقاصوا بعض القصص و ويمزحوا مع بعضهم ببعض النكات

فقال واحدا منهم لقد ورد ببالي سؤال واريد اجابتكم عليه انتم الاثنين بكل صراحة

فرد عليه الاول:قول يا عم انا من امتي هكذب عليك ؟

ورد عليه الثاني: عيب عليك بجد قول بقي شوقتني.

رد عليهم بالسؤال: ماشي السؤال اللي جه ببالي هو
تفضل تموت انته الاول ولا امك؟؟

رد عليه الاول: انته بتهزر بقي طبعا اجبتي هي اموت انا الاول لو فيه بقية من عمري وامي محتاجها انا هضحي واعطيها ليها

رد عليه السائل : ونعم التضحية
واتبع قائلا: وانت يا محمود رأيك ايه؟

رد عليه الثاني : طبعا اجابتى معروفة انا الاول طبعا انا وما ملكت يميني فداء امي طب وانته بقي يا محمد رأيك ايه؟

رد عليه السائل قائلا هعلق علي ردودكم وبعدين هعرفكم رأيي وهبدأ بعبد الله
بما انك اللي قلت الاول تضحية يقدمها اي شخص لاأمه وانت لم تملك شئ اكثر
من هذا بارك الله فيك

وانت يا محمود وسع الله في رزقك

ثم سكت لبرهة

فاتبع محمود وعبد الله قائلين في صوت جهوري واحد: وانته ياعم الفيلسوف رأيك ايه؟

تبسم محمد وضخك حتي قهقه
فردوا عليه وقالوا انته شايفنا بنقول نكت ماترد ياعم

فقال لهم: يا حمقي راي هو التالي:
طبعا افضل ان تموت امي قبلي علي ان اموت قبلها
افضل ان اتحمل فراقها علي ان تتحمل فراقي
افضل ان اتحمل الالام علي ان تتحمل هي الام فراقى
افضل ان ابقي حزينا عليها علي ان تبقي هي حزينة عليّ
فما الفائدة ان اموت انا كي لا اتحمل الام فراقها واتركها لكي تتالم وتحزن
علي فراقي وليس من البعيد ان لاتتحمل فراقي فتموت بعدي ما الفائدة؟؟!!
وهكذا هو ردي اليكم"

قالوا اليه : يالله لماذا لم نفكر بهذه الطريقة !!!

قال اعلم ان فراق الابوين صعبا لدرجة انكم لن تتحملوه لكن هكذا افضل انا ان احرم نفسي منها علي ان تحرم نفسها مني

وانتهت القصة علي ذلك"

صراحة هذه القصة منقولة

تقبلوا مروري وفائق احترامي


عدل سابقا من قبل د/نور في السبت أغسطس 22, 2009 2:56 am عدل 1 مرات
د/نور
د/نور
مشرفه
مشرفه

s m s : ثقتى فيك يارب انك الله
انثى العقرب الماعز
عدد الرسائل : 1241
العمر : 32
الموقع : أرض الله الواسعة
العمل/الترفيه : دكتورة بيطرية
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أتمنى أن تموووت أمى قبل أن أموت Empty رد: أتمنى أن تموووت أمى قبل أن أموت

مُساهمة من طرف د/نور السبت أغسطس 22, 2009 2:54 am

أتمنى أن تموووت أمى قبل أن أموت Icon1










ف البداية ربنا يحفظ لك والدتك ويحفظ لنا امهاتنا جميعا
جملة {اتمنى ان تموت أمى قبل أن أموت}
من الصعب قولها وحتى وان قلتها فلن تخرج من القلب
لا أدرى أهذا من جحود الأبناءالمعروف؟!أم هذا لأنى لم أجرب
الأمومة فلا أدرى كيف تكون لأنها مهما ما حكى وقيل عنها ووصفت فلن يكون
ذلك بكافى ليعبر عن هذه العاط
فةوبمدى حزن الأم على وليدها فمهما حكى لى من الممكن أن أتأثر ولكن لن يصلنى الاحساس الحقيقى أبدا.
حقيقة لا أدرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولقد سمعنا الكثير من قصص الامهات وتضحياتهم والأكثر من
قصص جحود الأبناء ولكن هذه القصة من اكثرهم تاثيرا بى فقد فطرت القلب
والله وهذه القصة




أغلي العيون
أكتب إليك وأنا وسط المقابر أجثو علي ركبتي كي
أسطر لك أغرب حكاية عن شاب جاحد وأم حنون حتي النهاية ولا أبغي من رسالتي
هذه غير أن أعترف أمام كل الناس أنني ابن جاحد لا يستحق الحياة وأنني
اقترفت في حق أمي الكثير وأنها قد تحملت مني ما لا عين رأت ولا أذن سمعت.
سيدي أتوسل اليك أن ترشدني كيف أكفر عن ذنوبي في حق أمي بعد ان رحلت عني؟
هل سيقبل الله مني ندمي ويغفر لي ويصفح عني بعد أن ماتت من كانت تدعو لي
بالخير؟ وهل حقاً سيقبل الله منها دعوتها بأنها لم تغضب مني وأنها قد
سامحتني كما قالت لي في خطاب الموت الذي أودعته مع أحد جيراننا؟ انني
أتمني أن تعود للحياة ولو ليوم واحد كي أقول لها سامحيني.
فمنذ أربعين عاماً ولدت لأب وأم كرام لم يمهلني القدر الاستمتاع بوجود
الأب كثيراً فقد رحل عنا بعد سبع سنين من ولادتي وأخذت أمي علي نفسها
عهداً أن تكون لي الحياة بكل معانيها والبشر بكل صورهم ودخلت المدرسة
وبدأت أشعر بنوع من الخجل من أمي كلما حضرت للاطمئنان علي مستواي الدراسي
لدرجة أنني كنت أحاول الهرب من الفصل بأي حجة حتي لا يراني زملائي معها
وكنت أحس أنها تسبب لي ضيقا شديدا بحضورها لمدرستي وربما تتساءل لماذا
الضيق والحرج؟ السبب واحد أن أمي "بعين واحدة" وان أصدقائي في المدرسة
كانوا يسخرون من أمي واستمر الحال علي ذلك حتي تخرجت في المرحلة
الابتدائية وقررت الالتحاق بمدرسة بعيدة عن تلك التي يجب ان التحق بها
أسوة بزملائي وذلك هرباً من قبح العين الواحدة وذات مرة قررت أن أسأل
والدتي عن سبب قبح منظرها؟ نعم سيدي هكذا كان سؤالي لماذا أنت قبيحة
الشكل؟ فردت أمي رحمة الله عليها بابتسامة حانية وقالت انها ارادة الله يا
ولدي فلا تشغل بالك وكن واثقا انك عيني الثانية وضمتني إلي صدرها وشعرت
بدموعها تنساب علي رأسي.
ومرت بي السنون وأكملت تعليمي والتحقت باحدي كليات القمة وتخرجت فيها
بتقدير مرتفع وجاء قرار تعييني معيدا بالكلية إلا أنني رفضت هذا التعيين
وقررت الالتحاق بوظيفة دولية تحقق لي حلمي في السفر والأموال الكثيرة ولن
أقول لك كيف تعاملت مع أمي عندما أبلغتها برفضي الالتحاق بالجامعة ووجدتها
تنحني علي يدي تقبلها كي أرضي بما قسمه الله لي وأن هذه هي الفرصة الوحيدة
التي شعرت فيها أمام الدنيا بأنها نجحت في تربيتي ودون أن تتوقع مني الرد
باغتها بأنني أكره اليوم الذي أنظر فيه إلي وجهها وهي صاحبة العين
الواحدة.. وسخرت منها كيف لمثلها ان تواجه الناس بهذا العور!
وتركتها تبكي بحرقة وخرجت من المنزل كي أحتفل مع أصدقائي بعملي الجديد
الذي سيعوضني تعاسة عمري الماضي وعدت إلي المنزل في ساعة متأخرة من الليل
لأجدها تجلس كعادتها أمام الباب كي تجهز لي طعام العشاء ومن قسوتي كنت
أدخل بهدوء وأتسلل إلي غرفتي وأخلد إلي النوم وأتركها وحيدة في ردهة
المنزل لتستيقظ قبلي وتعد لي طعام الافطار وتتحسسني بحنان حتي لا أستيقظ
فزعاً من نومي وتخبرني بأن طعامي جاهز.
وبرغم ما كان يبدو عليها من تعب وارهاق الا انها كانت تودعني بابتسامة رضا
لا مثيل لها في العالم وكنت كعادتي أخرج مسرعاً دون النظر اليها أو حتي رد
التحية عليها وذات يوم أخبرتها برغبتي في أن أفاتحها في أمر هام بشرط ان
توافق علي كل ما سأقوله لها وبسرعة البرق أخبرتها انني سأتقدم لخطبة فتاة
اربتطت بها خلال فترة الجامعة لكنني سوف أستعيض عنها بخالتي لأنه منظرها
يشرف أمام أسرة فتاتي وغادرتها مباشرة دون ان أنتظر رداً منها وعدت في
المساء وقبل ان أنام دخلت أمي عليّ وقبلت يدي وتوسلت لي أن أرضي عنها وأن
أسامحها علي أنها غير قادرة علي اسعادي.
وقمت باتمام الخطبة وفي اليوم المحدد للحفل الذي حرصت علي دعوة كل أصدقائي
وقبل ان أدخل إلي الفندق لمحت أمي تقف منزوية علي استحياء في أحد أركان
المدخل ودون أن أشعر نهرتها بعنف علي حضورها واتهمتها بأنها ترغب في افساد
ليلتي وعندما حضر مسئول الأمن بالفندق للوقوف علي أمر ما أزعجني طلبت منه
توخي الحذر فيمن يدخلون حفل خطبتي وعلي الفور أمرها بلهجة صارمة مغادرة
المكان قبل ان يصطحبها إلي قسم الشرطة وأكملت ليلتي وعدت الي المنزل
لأجدها تستقبلني بنفس الابتسامة الصافية مصحوبة بسيل من الدعوات لي
بالهناء والتوفيق وأخبرتها أنني أرغب في الارتياح بعد عناء ليلة طويلة
وأقسم لك أنها قضت ليلتها محتضنة صورتي حتي راحت في نوم عميق وللأسف
تماديت في قهري وجحودي واستيقظت من نومي وقبل أن أخرج من المنزل حرصت علي
نزع الصورة من بين يديها وكأني قد استكثرت عليها حتي الصورة.
انني اعترف لك أنني أستحق أن أشنق في ميدان عام حتي أكون عبرة لكل الجاحدين من الأبناء.
وبعد ذلك مضت بي الأيام سريعة وتزوجت وسافرت للعمل في فرع الشركة في
ألمانيا وهناك تقابلت مع أحد جيراننا في مصر ودعوته إلي تناول طعام الغداء
في منزلي الفخم في إحدي ضواحي ألمانيا وكنت في هذه الأثناء قد رزقت
بمولود توأم وقضينا الوقت في استرجاع ذكريات الوطن وبعد أكثر من عام فوجئت
باحدي بناتي تهرول إليّ وهي مذعورة وقبل ان أصل إلي باب المنزل تأكدت أن
ما كانت تقرع جرس الباب ما هي إلا أمي جاءت من مصر؟ للاطمئنان عليّ
ومباركتي علي مولودي وبدلاً من دعوتها للدخول والراحة من عناء السفر
نهرتها بشدة وعنف وسألتها بكل قسوة وحقارة لماذا حضرتي إلي هنا؟ وأغلقت
الباب في وجهها بكل وقاحة وصلف وعندما سألتني زوجتي ماذا حدث أخبرتها أنني
مستاء من هؤلاء الذين يقرعون بيوت الناس طلبا للمال دون مراعاة لقواعد
الذوق واللياقة وانتهي الموقف إلي هناك ولم أحاول ان اعرف كيف قضت ليلتها
ولا كيف رجعت إلي مصر.
وفي احدي زيارتي إلي مصر بعد هذه الواقعة فوجئت بأن المدرسة التي تخرجت
فيها في المرحلة الثانوية تعتزم اقامة حفل تكريم للطلبة المتفوقين من
أبنائها وهناك التقيت بنفس جارنا الدي قابلته مصادفة في الخارج وسألني عن
أحوال والدتي وأخبرته أنها بخير وعلي ما يرام وقبل ان اكمل حديثي قال لي
ان والدتي قد تركت أمانة قد أودعتها لديه بعد ان عجزت عن لقائي وبعد انهاء
الحفل ذهبت معه إلي منزله الذي لا يبعد الا خطوات قليلة عن منزل أمي رحمة
الله عليها لأجدها قد تركت لي خطابا بخط اليد تقول فيه إنها قد منحتني كل
ثروتها ثم قالت بالحرف الواحد"ابني الحبيب لطالما فكرت بك وآسفة لمجيئي
إلي ألمانيا وتفزيع أبنائك آسفة لأنني سببت لك الإحراج مرات ومرات في
حياتك هل تعلم انك تعرضت لحادث عندما كنت صغيراً وقد فقدت احدي عينيك وكأي
أم لم استطع ان اتركك تكبر بعين واحدة لذا أعطيتك عيني وكنت سعيدة وفخورة
جدا لأن ابني يستطيع رؤية العالم بعيني إلي هنا انتهت سطور أغلي أم في
العالم وإلي هنا أنا أيضا لا أستطيع أن أخط ولو كلمة واحدة والآن وبعد أن
قرأت قصتي هل تراني من المرحومين في الدنيا والآخرة؟


قد يكون البعض قرأها أو سمعها وتأثر بها واستشعر عاطفة الأمومة ولكن مع ذلك
لا أستطيع أن أقول اتمنى أن تموت أمى قبل أن أموت

اعتذر عن الاطالة
وفق الله الجميع الى ما يحبه ويرضاه
د/نور
د/نور
مشرفه
مشرفه

s m s : ثقتى فيك يارب انك الله
انثى العقرب الماعز
عدد الرسائل : 1241
العمر : 32
الموقع : أرض الله الواسعة
العمل/الترفيه : دكتورة بيطرية
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى