NeXt VeT
المنتدى هنا زى الفل و مش محتاج سجل بسرعة و أدخل على طول و إستمتع معانا بأحلى الأوقات ... منتدى بحق و حقيقى مش لعب عيال و تحدى يلا مستنى أيه سجلو شارك باقى الأعضاء فى الأقسام المختلفة ... الحصريات بجد عندنا و بس......

امجــد الـشيـخ مقرر اسرة نكست فيت يرحب بكم
ويتمني لكم قضاء اجمل الاوقات معنا

الدوافع و الرغبات" أ ولى مفاتيح النجاح 6qwete0


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

NeXt VeT
المنتدى هنا زى الفل و مش محتاج سجل بسرعة و أدخل على طول و إستمتع معانا بأحلى الأوقات ... منتدى بحق و حقيقى مش لعب عيال و تحدى يلا مستنى أيه سجلو شارك باقى الأعضاء فى الأقسام المختلفة ... الحصريات بجد عندنا و بس......

امجــد الـشيـخ مقرر اسرة نكست فيت يرحب بكم
ويتمني لكم قضاء اجمل الاوقات معنا

الدوافع و الرغبات" أ ولى مفاتيح النجاح 6qwete0
NeXt VeT
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الدوافع و الرغبات" أ ولى مفاتيح النجاح

اذهب الى الأسفل

الدوافع و الرغبات" أ ولى مفاتيح النجاح Empty الدوافع و الرغبات" أ ولى مفاتيح النجاح

مُساهمة من طرف AMA الجمعة أبريل 24, 2009 3:54 pm

الدوافع و الرغبات" أولى مفاتيح النجاح



الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على المبعوث رحمة للعالمين أما بعد



شابٌ متحمس يبحث عن النجاح سأل عمن يمكن أن يرشده إلى مفتاح النجاح

فأرشدوه إلى رجل حكيم، قصد بيت العجوز ، فلمّا أن وصل إلى بيت ذلك الرجل

طرق الباب ، فطال به الانتظار حتى خرج رجل فرحّب بالشاب أشد ترحاب

و سمع منه سؤاله و لكنه لم يجبه بل استأذنه و غاب فترة من الزمن

ثم عاد حاملاً وعاءاً مُلئَ بالماء ، فوضعه أمام الشاب و طلب منه أن ينظر

في الإناء ففعل الشاب!!

و إذا بالعجوز يقبض على رأس الشاب بقوة و يغمرها في الماء

كاد الشاب أن يموت غرقاً ، فاشتد دفاعه و محاولاته حتى أخرج رأسه من الوعاء

غاضباً من فعلة العجوز!! و سأل العجوز عما فعل؟!



فقال العجوز الحكيم : هذا هو مفتاح النجاح الذي تسأل عنه

زادت دهشة الشاب !!

فتابع العجوز: في البداية لم يكن عندك دافع و رغبة قوية في تخليص نفسك

من الغرق ، فلما خشيت الموت أخرجت كل طاقاتك لتنجح في تخليص نفسك

من موت محقق و هذا هو مفتاح النجاح.



إن الرغبات أو الدوافع أو الحوافز هي أولى قواعد النجاح

فبقدر ما تكون الرغبة مشتعلة يكون النجاح أكيداً قريباً



و العلماء يقسمون الدوافع إلى عدة أنواع


1. دافع البقاء



إحساسك بأنّ بقاءك مهددٌ ، يجعلك يقظاً، و متحمّساً لإنقاذ نفسك ، كما حدث مع الشاب

و قد استغلت إحدى الدول هذا الدافع في تدريب السبّاحات حيث

كانت تلقى مجموعة من التماسيح في نفس الحوض الذي يحدث فيه التدريب

مما يدفع السبّاحة إلى السباحة بأقصى سرعة مدفوعة بدافع البقاء.



. الدوافع الخارجية



و هي دوافع تتلاشى بسرعة لأنها تصدر من الآخرين

(مثل الدوافع الناتجة عن التشجيع و المديح و الثناء..) و هي مطلوبة لرفع

الروح المعنوية لأي إنسان و تشعره بأن الآخرين يقدرونه و يحترمونه.



. الدوافع الداخلية



و هي أقوى الدوافع ، و يبقى أثرها طويلاً لأنها تنبع من داخل الإنسان

و هي السبب في قيامه بعمل أشياء أعلى من مستواه ليصل إلى نتائج عظيمة

(مثل أديسون مخترع المصباح الذي فشل في 9999 محاولة لاختراع المصباح

الكهربائي قبل أن ينجح في المحاولة الأخيرة).



لذا يجب على الإنسان أن يشجع نفسه بنفسه ، و يقدِّرَ ذاته

لأن ما ينشده الرجل السامي يجده في نفسه ، و ما ينشده الرجل العادي

يجده في الآخرين و الناس حتى في عباداتهم الموحدة كالصلاة و الصوم

و الحج و الزكاة و حتى الجهاد



و غيره لهم دوافع مختلفة و بناءاً على سمو هذه الدوافع يسمو الإنسان

بنفسه و بعلاقته بربه !!



و رب سائل يُسأل ما معنى ما تقول؟



و حق السائل علينا أن نجيبه فنقول: إن من الناس من يعبد الله بدافع البقاء

أي خوفا و خشيةً من عذاب الله ، و من الناس من يعبد الله بدافع و رغبة

التنعم بجنته، و الأسمى من الناس من يعبدون و يجدّون في عبادتهم بدافع

الحب لله و هو دافع داخلي و رغبة لا تنطفئ إلا بالنظر إلى وجهه جل و على .



و بناءاً على كلام الدكتور إبراهيم الفقي في كتابه "المفاتيح العشرة للنجاح"

فإنه يوصي بخمسة أشياء تزيد الدافعية عند الإنسان للنجاح

و توقد فيه العزيمة لتحقيقه ألا و هي::



1. التنفس: تعود أن تتنفس بكامل رئتيك ، املأ رئتيك بالهواء أثناء التنفس

حيث يكون الشهيق لمدة أربع ثوانٍ و مثلها الزفير ، و هذا التنفس يسمى

بالتنفس مولّد الطاقة.



2. وضع الجسم: إن لوضع الجسد أثراً كبيراً في دافعية الإنسان و حماسه للعمل

فهل تذكر يوماً كنت فيه مطأطئَ الرأس خامل الجسد ، تجرُّ الخطى جرّاً ؟!!



كيف كانت دافعيتك للعمل و الإنجاز ؟ و كيف كان استعدادك للقيام بأي نشاط؟



طبعا كانت تقارب الصفر و هذا أمر طبيعي فقد أوحى الجسد إلى العقل أنه لا يقدر

على فعل أي شيء ، و لكن في نفس الوقت و في نفس تلك الحال لو

مرّت بجانبك سيّارة يقودها متهوّر بأقصى سرعة ، طبعاً من المؤكّد أنك

ستنطلق ركضاً بكل ما تملك من سرعة مبتعدا عن طريق ذلك المجنون!!



و كذلك الحال لو لحق بك كلبٌ ضال ، و لعلك تدرك حينها أنك كنت تملك

القدرات الكبيرة لكنّك كنت بحاجة إلى دافع للعمل فلمّا جاء الدافع -دافع البقاء

إذا بك أسرع رجل في العالم!! ، إذاً عليك أن تكون دوماً مرفوع الرأس

مفرود الأكتاف ، و ستشعر بالطاقة الهائلة التي تتمتع بها.



. التأكيدات: أن تكرر في نفسك الرسائل الإيجابية كأن تكرر باستمرار

قولك : أنا إنسان ناجح ، أنا إنسان مبدع ، أنا إنسان ذكي ، أنا صاحب

ذاكرة قوية ، أنا صاحب أخلاق سامية.. إلخ عدداً من المرات كل يوم

لأن ذلك يرسخ في العقل الباطن فيقتنع بها و يتصرف بناءاً عليها

فيزداد شعوره بقيمة النجاح و يجد في السعي إليه.



4. ربط الإحساس: و هو أن تكون تأكيداتك لنفسك مصحوبة بشعور قوي

و أحاسيس حقيقية بهذه الصفات و بمدى الروعة التي تتمتع بها و أنت بتلك

الصفات و على ذلك الحال.



5. ربط المواقف: و هي أن الإنسان إذا كان يشعر بعاطفة قوية ، و أثناء هذه العاطفة

سمع آية معينة ، أو رأى شيئا معينا ، فإن هذه الآية أو الشيء يرتبط بهذا

الشعور ، و كلّما سمع الآية شعر بنفس الشعور السابق ، و كذلك إذا رأى

ذلك الشيء . مثلاً لو قام أحد مقتني الكلاب أو الحمام أو الدجاج بتقديم

الطعام إلى هذه الحيوانات يوميا و أثناء تقديمه للطعام كان هذا المربّي يصدر

صوتا معينا فإنه لو أتى بعد فترة و لم يحمل في يده طعاما و لكنه أصدر

ذلك الصوت فإن الحيوانات ستقترب منه لأخذ الطعام !!.



تمرين على الروابط



تخيّل نفسك تحقق نجاحا ماً( روحاني ، عملي ، علمي ، اجتماعي..إلخ).



اشعر كم ستكون سعيداً حينها.



عندما تصل الذروة اربط ذلك الشعور بحركة ما مثل قبض يدك!!.



بعد فترة قصيرة أعد قبض يدك –الرابط- بنفس الطريقة ستشعر بنفس السعادة!!.



عوّد نفسك يوميا على عمل روابط بأحاسيس إيجابية.





لتمتلك هذا المفتاح الدوافع القوية للنجاح- فعليك بالتالي



1. نوتة -أجندة- مذكرات لأنجح أعمالك اليومية تدون فيها أفضل أعمالك

في نهاية كل يوم قبل أن تنام ، فإن شعرت يوماً أنك تلوم نفسك كثيرا

و تتهمها بعدم الإنجاز و بالفشل.. إلخ ، فعد إلى تلك المذكرة و اقرأ أعمالك

فستجد دافعا قوياً للجد و العمل و تغير رأيك بنفسك !! ، و ستجد راحة نفسية

و سلاماً داخلياً.





فستشتاق في كل مرة لنجاح جديد.





في خلوة معها تراجعها فتقوِّم اعوجاجها و تدعِّمُ نجاحاتها بكل حب لها و هدوء.





الشعور عندما تحتاجه في الوقت و المكان المناسبين.



و صلى الله على محمد و الحمد لله رب العامين

AMA
AMA
مشرف عام
مشرف عام

s m s : علمنتي الحياه ان أصعب ***** انواع البكاء الضحك عندالمحن
ذكر الاسد القط
عدد الرسائل : 3459
العمر : 37
الموقع :
العمل/الترفيه : طالب بيطري عاوز ييرتاح
تاريخ التسجيل : 08/04/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى