كيف تمكنت من احتلالى

متى ستطلقي سراحي

كيف تمكنتِ من إحتلالي . . .

فسكنتِ في مسام جسدي . .

وأنا نفسي وإلى الأن . . . .

لا أعرف كيف تحولت إلى محتل . .

لماذا كلما أبحث عن إتجاه . .

تُشير بوصلتي إليكِ . .

ولكنني لا أقع شمالآ أبدآ . .

أجبيني . . فشكل النهايات يُتعبني . ! !

لن أسأل عنكِ سأسأل عن قلبك . .

أما زال قلبك من الجروح كامل العدد ؟

معكِ أتقنت فنون الحب والألم . .

أنا العاشق . . المسجون داخل جسدك . .

متى ستطلقي سراحي . .

لأنعم في حُبك مرة أخرى

ياريت لو عجبكم ياريت ماتبخلوش عليا برأيكم

جميل اوي تسلم ايدك

ميرسى نادال

ليكى مستقبل فى الشعر الرومنسى الوجدانى


و باين عليكى بتقرأى لمدرسة الشعر الرومنسية (جبران خليل جبران)


وشكرا جميل جدا


من د عامر راغب

تسلم ايدك يا سما بجد حلو
















-------------------------------------------------------------------------------------------------
يــــــوجــــــد " الكثيــرون " ينتظـــروك حــتى تنكســر
و عنـــدمــا تضحك فــي وجوهــهــم فـــي لحـــظة الانكســـار ، تـــرى عيونـــهم تبكـــــي حـــقداً
عـــلى أبتــــــسامتــــك ، فلا تبكـــى الا علـــى من يستحـــق دموعـــك ،
و تأكـــد ان من يستحقهـــا لن يجعـــلك تبكـــى ابـــدا