حوار بين الاب وابنة فى المطار

الاب: اية احوال البيت وانا مش موجود - حصل حاجة وحشة؟
الابن:
كل
حاجة مية مية فى حاجة بسيطة حصلت بس
الاب: اية حصل؟
الابن :عصاية
المكنسة انكسرت
الاب:بس كدة ولا يهمك - بس اية كسرها
الابن:انتا
عارف
ان البقرة لو وقعت على اى حاجة بتكسرها
الاب:انتا تقصد بقرتنا
الابن:اة
الاب:
اية الى حصل
الابن:كانت بتهرب وهى خايفة فوقعت على عصاية المكنسة
كسرتها
الاب:المهم
البقرة حصلها حاجة
الابن:لا مفيش حاجة- ماتت بس
الاب:يالهوى

ماتت!! وهى كانت بتهرب من اية؟
الابن:لا دى كانت بتهرب من الحريقة
الاب:
حريقة حريقة اية؟
الابن:لا مفيش اصل بيتنا اتحرق
الاب:اتحرق يا
لهوى!!
من اية؟
الابن:اخويا الكبير اللة يرحمة
الاب:يا لهوى اخوك
ماتّّ!!
من اية؟
الابن: كان بيشرب سجاير وقعت فولعت فى البيت وهو جواة
الاب:يا
لهوى !! اخوك بيشرب سجاير
الابن:هو كان بيشرب سجارة علشان ينسى حزنة
الاب:حزنة
على اية؟
الابن:على امى اللة يرحمها
الاب: اية امك ماتت!! يالهوى
فوقع
الاب على الارض مات من غباء ابنة
الابن:بابا متعملش فى نفسك كدة فداك
الف
مكنسة

هههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههه
رائع رائع رائع جداااا جدااااا جدااااااااا

ههههههههههههههههههه

فعلا اقل حاجه يموت منه

فيها شبه من دي
اول اما قراتها افتكرت دي


كان جحا في الصحراء و شاهد اعرابيا جالسا فب ظل نخله و هو يتناول طعاما شهيا. فسلم عليه جحا.. فرد الاعرابي السلام بإقتضاب ثم قال لجحا:
من اين انت؟
فقال جحا: من حيكم و فرد من قبيلتكم..
- هل علمت شيئا عن إبني عمرو؟
- بارك الله فيه...إنه زينه الشباب.. يملأ الحي لعبا و مرحا...
- و ام عمرو كيف هي؟
- كأنها بدر في ليله تمامه تلبس ثوب الجمال و الكمال
- و كلبي معاز كيف هو؟
- يملأ الحي نباحا.. و الناس في امن وامان على انفسهم واموالهم ليقظته
- و جملي مناع؟
- يبارك الله يروق العين منضرا بلحمه وشحمه.
- و هل دارنا على حالها؟
- عاليه كهدنا بها يستظل الغادون و الرائحون.

ثم لزم الرجل الصمت و هو يواصل إبتلاع الطعام

حاول جحا-الذي الجوع قد إشتد به- ان يلفت إنتباه الرجل إليه حتى يدعوه إلى بعض الطعام.. لكن بلا جدوى.. و تصادف ان مر كلبٌ هزيل اعجف لكن الرجل لم يفكرفي ان يُلقي إليه ولو بكسره خبز...

هنا قال الرجل: هيهات ان يكون هذا الكلب مثل كلبنا مزعل..

فقال جحا: إن كلبكم افضل بكثير لولا إنه مات

فصاح الرجل:امات كلبنا حقاً؟

جحا:نعم فقد كان ينهش رمه جماكم مناع فعلقت بحلقه قطعه عظم فمات..

الرجل:و كيف مات جملنا؟

جحا:تعثر في قبر ام عمروفوقع وإنكسر ومات...

الرجل:و هل ماتت ام عمرو؟

جحا:نعم. ماتت حزنا على ولدها عمرو..

الرجل:تقول ان ولدي عمرو مات كذلك؟

جحا: نعم...مات عندما وقعت عليه داركم...

فإنطلق الرجل يصرخ في هستيريه وأحسرتاه و أمصيبتاهتاركا الطعام..فانقض عليه جحا حتى اتى به تماما.. و هو يردد الحكمه:
يا لطبيعه اللئام يمنعونك الطعام في هنائهم..لكنك ستفوز به-دوما-في عزائهم.....

جميل جداااااااااااااا
ودة الطبيعى بتاع جحا دايما

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

حلوه يا اسنيبر وحلوه يا نةنيم