NeXt VeT
المنتدى هنا زى الفل و مش محتاج سجل بسرعة و أدخل على طول و إستمتع معانا بأحلى الأوقات ... منتدى بحق و حقيقى مش لعب عيال و تحدى يلا مستنى أيه سجلو شارك باقى الأعضاء فى الأقسام المختلفة ... الحصريات بجد عندنا و بس......

امجــد الـشيـخ مقرر اسرة نكست فيت يرحب بكم
ويتمني لكم قضاء اجمل الاوقات معنا

كيف نستقبل رمضان ؟ 6qwete0


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

NeXt VeT
المنتدى هنا زى الفل و مش محتاج سجل بسرعة و أدخل على طول و إستمتع معانا بأحلى الأوقات ... منتدى بحق و حقيقى مش لعب عيال و تحدى يلا مستنى أيه سجلو شارك باقى الأعضاء فى الأقسام المختلفة ... الحصريات بجد عندنا و بس......

امجــد الـشيـخ مقرر اسرة نكست فيت يرحب بكم
ويتمني لكم قضاء اجمل الاوقات معنا

كيف نستقبل رمضان ؟ 6qwete0
NeXt VeT
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كيف نستقبل رمضان ؟

اذهب الى الأسفل

كيف نستقبل رمضان ؟ Empty كيف نستقبل رمضان ؟

مُساهمة من طرف dr:sniper الإثنين أغسطس 01, 2011 1:26 pm

عشر وسائل لإستقبال رمضان وعشر حوافز لإستغلاله

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد :

هذه
رسالة موجهة لكل مسلم أدرك رمضان وهو في صحة وعافية ، لكي يستغله في طاعة
الله تعالى ، وحاولت أن تكون هذه الرسالة في وسائل وحوافز إيمانية تبعث في
نفس المؤمن الهمة ، والحماس في عبادة الله تعالى في هذا الشهر الكريم ،
فكانت بعنوان " عشر وسائل لاستقبال رمضان وعشرة حوافز لاستغلاله "

فأسأل الله تعالى التوفيق والسداد وأن يجعل عملي هذا خالصاً لوجهه الكريم ، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين .


كيف نستقبل رمضان ؟

س: ما هي الطرق السليمة لاستقبال هذا الشهر الكريم ؟

ينبغي
للمسلم أن لا يفرط في مواسم الطاعات ، وأن يكون من السابقين إليها ومن
المتنافسين فيها ، قال الله تعالى { وفي ذلك فليتنافس المتنافسون }
[المطففين :26]

فاحرص أخي المسلم على استقبال رمضان بالطرق السليمة التالية :

الطريقة
الأولى : الدعاء بأن يبلغك الله شهر رمضان وأنت في صحة وعافية ، حتى تنشط
في عبادة الله تعالى ، من صيام وقيام وذكر ، فقد روي عن أنس بن مالك – رضي
الله عنه – أنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل رجب قال « اللهم
بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان » رواه أحمد والطبراني – لطائف
المعارف .
وكان السلف الصالح يدعون الله أن يبلغهم رمضان ، ثم يدعونه أن يتقبله منهم .
فإذا
أهل هلال رمضان فادع الله وقل : ( الله أكبر اللهم أهله علينا بالأمن
والإيمان والسلامة والإسلام ، والتوفيق لما تحب وترضى ، ربي وربك الله )
رواه الترمذي والدارمي وصححه ابن حبان .

الطريقة الثانية : الحمد
والشكر على بلوغه : قال النووي رحمه الله في كتاب الأذكار ( اعلم أنه يستحب
لمن تجددت له نعمة ظاهرة ، أو اندفعت عنه نقمة ظاهرة أن يسجد شكراً لله
تعالى أو يثني بما هو أهله
وإن من أكبر نعم الله على العبد توفيقه
للطاعة ، والعبادة فمجرد دخول شهر رمضان على المسلم وهو في صحة جيدة هي
نعمة عظيمة ، تستحق الشكر والثناء على الله المنعم المتفضل بها ، فالحمد
لله حمداً كثيراً كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه .

الطريقة
الثالثة : الفرح والإبتهاج ، ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان
يبشر أصحابه بمجئ شهر رمضان فيقول : « جاءكم شهر رمضان ، شهر رمضان شهر
مبارك كتب الله عليكم صيامه ، فيه تفتح أبواب الجنان وتغلق فيه أبواب
الجحيم ... الحديث » أخرجه أحمد .
وقد كان سلفنا الصالح من صحابة رسول
الله صلى الله عليه وسلم والتابعين لهم بإحسان يهتمون بشهر رمضان ويفرحون
بقدومه ، وأي فرح أعظم من الإخبار بقرب رمضان موسم الخيرات وتنزل الرحمات .

الطريقة
الرابعة : العزم والتخطيط المسبق للإستفادة من رمضان ، الكثيرون من الناس
وللأسف الشديد حتى الملتزمين بهذا الدين يخططون تخطيطاً دقيقاً لأمور
الدنيا ، ولكن قليلون هم الذين يخططون لأمور الآخرة ، وهذا ناتج عن عدم
الإدراك لمهمة المؤمن في هذه الحياة ، ونسيان أو تناسي أن للمسلم فرصاً
كثيرة مع الله ومواعيد مهمة لتربية نفسه حتى تثبت على هذا الأمر ، ومن
أمثلة هذا التخطيط للآخرة ، التخطيط لاستغلال رمضان في الطاعات والعبادات ،
فيضع المسلم له برنامجاً عملياً لاغتنام أيام وليالي رمضان في طاعة الله
تعالى ، وهذه الرسالة التي بين يديك تساعدك على اغتنام رمضان في طاعة الله
تعالى إن شاء الله تعالى .

الطريقة الخامسة : عقد العزم الصادق على
اغتنامه وعمارة أوقاته بالأعمال الصالحة ، فمن صدق الله صدقه وأعانه على
الطاعة ويسر له سبل الخير ، قال الله عز وجل { فلو صدقوا الله لكان خيراً
لهم } [محمد:21]

الطريقة السادسة : العلم والفقه بأحكام رمضان ،
فيجب على المؤمن أن يعبد الله على علم ، ولا يعذر بجهل الفرائض التي فرضها
الله على العباد ، ومن ذلك صوم رمضان فينبغي للمسلم أن يتعلم مسائل الصوم
وأحكامه قبل مجيئه ، ليكون صومه صحيحاً مقبولاً عند الله تعالى { فاسألو
أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون } [الأنبياء:7]

الطريقة السابعة :
علينا أن نستقبله بالعزم على ترك الآثام والسيئات ، والتوبة الصادقة من
جميع الذنوب ، والإقلاع عنها وعدم العودة إليها ، فهو شهر التوبة فمن لم
يتب فيه فمتى يتوب ؟
قال الله تعالى { وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون } [النور:31]

الطريقة
الثامنة : التهيئة النفسية والروحية من خلال القراءة والإطلاع على الكتب
والرسائل ، وسماع الأشرطة الإسلامية من المحاضرات والدروس التي تبين فضائل
الصوم وأحكامه حتى تتهيأ النفس للطاعة فيه ، فكان النبي صلى الله عليه وسلم
يهئ نفوس أصحابه لاستغلال هذا الشهر فيقول في آخر يوم من شعبان : « جاءكم
شهر رمضان ... الحديث » أخرجه أحمد والنسائي – لطائف المعارف .

الطريقة التاسعة : الإعداد الجيد للدعوة إلى الله فيه ، من خلال :
1- تحضير بعض الكلمات والتوجيهات تحضيراً جيداً لإلقائها في مسجد الحي .

2- توزيع الكتيبات والرسائل الوعظية والفقهية المتعلقة برمضان على المصلين وأهل الحي .

3- إعداد – هدية رمضانية – وبإمكانك أن تستخدم في ذلك الظرف بأن تضع فيه شريطين وكتيب ، وتكتب عليه هدية رمضان .

4- التذكير بالفقراء والمساكين ، وبذل الصدقات والزكاة لهم .

الطريقة العاشرة : نستقبل رمضان بفتح صفحة بيضاء مشرقة مع :

أ‌- الله سبحانه وتعالى بالتوبة الصادقة .

ب‌- الرسول صلى الله عليه وسلم بطاعته فيما أمر واجتناب ما نهى عنه وزجر .

ت‌- مع الوالدين والأقارب والأرحام ، والزوجة والأولاد بالبر والصلة .

ث‌- مع المجتمع الذي تعيش فيه حتى تكون عبداً صالحاً ونافعاً ، قال صلى الله عليه وسلم « أفضل الناس أنفعهم للناس »

هكذا يستقبل المسلم رمضان استقبال الأرض العطشى للمطر ، واستقبال المريض للطبيب المداوي ، واستقبال الحبيب للغائب المنتظر .

فاللهم بلغنا رمضان وتقبله منا إن أنت السميع العليم .

كيف تتحمس لاستغلال رمضان ؟

لكي تتحمس لاستغلال رمضان في الطاعات اتبع التعليمات التالية :

1- الإخلاص لله في الصيام :

الإخلاص
لله تعالى هو روح الطاعات ، ومفتاح لقبول الباقيات الصالحات ، وسبب لمعونة
وتوفيق رب الكائنات ، وعلى قدر النية والإخلاص والصدق مع الله وفي إرادة
الخير تكون معونة الله لعبده المؤمن ، قال ابن القيم رحمه الله : وعلى قدر
نية العبد وهمته ومراده ورغبته في ذلك يكون توفيقه سبحانه وتعالى وإعانته
...

وقد أمرنا الله جل جلاله بإخلاص العمل له وحده دون سواه فقال
تعالى : { وما أمروا إلا لعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء } [البينة:5]

فإذا
علم الصائم أن الإخلاص في الصيام سبب لمعونة الله وتوفيقه هذا مما يحفز
المؤمن لاستغلال رمضان في طاعة الرحمن سبحانه وتعالى ( صيام + إخلاص لله ) =
حماس وتحفيز .

2- معرفة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبشر أصحابه بمقدم هذا الشهر الكريم :

وخصلة
أخى تدعوك للتحمس لاستغلال رمضان في طاعة الرحمن ألا وهي : معرفة أن الرسو
ل صلى الله عليه وسلم كان يبشر أصحابه فيقول : « جاءكم شهر رمضان شهر
مبارك كتب الله عليكم صيامه .. الحديث » وهذا يدل على عظم استغلال رمضان في
الطاعة والعبادة ، لذا بشر به الرسول صلى الله عليه وسلم الصحابة الكرام
ليستعدوا لاغتنامه .

3- استشعار الثواب العظيم الذي أعده الله للصائمين ومنها :

أ‌- أن أجر الصائم عظيم لا يعلمه إلا الله عز وجل « كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به »

ب‌- من صام يوماً في سبيل الله يبعد الله عنه النار سبعين خريفاً فكيف بمن صام الشهر كاملاً .

ت‌- الصيام يشفع للعبد يوم القيامة حتى يدخل الجنة .

ث‌- في الجنة باب يقال له الريان لا يدخله إلا الصائمون .

ج‌- صيام رمضان يغفر جميع ما تقدم من الذنوب

ح‌- في رمضان تفتح أبوان الجنة وتغلق أبواب النيران

خ‌- يستجاب دعاء الصائم في رمضان .

اخي هلا أدركت الثواب العظيم الذي أعده الله للصائمين

فما عليك إلا أن تشمر عن ساعد الجد وتعمل بهمة ونشاط لتكون أحد الفائزين بتلك الجوائز العظيمة .

4- معرفة أن من هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان الإكثار من أنواع العبادات :

وكان
يخص رمضان من العبادة بما لا يخص غيره من الشهور ، ومما يزيدك تحمساً
لاستغلال رمضان أن تعلم أن رسولك العظيم صلى الله عليه وسلم كان يكثر من
أنواع العبادة بما لا يخص غيره من الشهور الأخرى ، فهل لك في رسول الله
قدوة وأسوة ؟ والله تعالى يقول { لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة }
[الأحزاب:21]
فتُكثر من أنواع الطاعات في هذا الشهر .

5- إدراك المسلم البركة في هذا الشهر الكريم ، ومن ملامح هذه البركة حتى تزيدك حماساً :

أ-البركة
في المشاعر الإيمانية : ترى المؤمن في هذا الشهر قوي الإيمان حي القلب ،
دائم التفكر ، سريع التذكر ، إن هذا الأمر محسوس لانزاع فيه أنه بعض عطاء
الله تعالى للصائم .

ب- البركة في القوة الجسدية : فأنت أخي الصائم
رغم ترك الطعام والشراب ، كأنما ازدادت قوتك وعظم تحملك على احتمال الشدائد
، ومن ناحية أخرى يبارك الله لك في قوتك فتؤدي الصلوات المفروضة ،
ورواتبها المسنونة ، وبقية العبادات رغم الجوع والعطش .

ج- البركة في الأوقات : تأمل ما يحصل من بركة الوقت بحيث تعمل في اليوم والليلة من الأعمال ما يضيق عنه الأسبوع كله في غير رمضان .

فاغتنم بركة رمضان وأضف إليها بركة القرآن ، واحرص على أن يكون ذلك عوناً لك على طاعة الرحمن ، ولزوم الإستقامة في كل زمان ومكان .

وهذا مما يزيدك تحمساً وتحفزاً على استغلال بركة هذا الشهر .

6- ومما يعين على التحمس لإستغلال هذا الشهر الفضيل في الطاعة :استحضار خصائص شهر رمضان .

أخي الحبيب خص الله شهر رمضان عن غيره من الشهور بكثير من الخصائص والفضائل منها :

أ - خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك

ب - تستغفر الملائكة للصائمين حتى يفطروا .

ج - يزين الله في كل يوم جنته ويقول « يوشك عبادي الصالحون أن يلقوا عنهم المؤونة والأذى ثم يصيروا إليك »

ح - تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار

خ - فيه ليلة القدر هي خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حرم الخير كله

د - يغفر للصائمين في آخر ليلة من رمضان

ر - لله عتقاء من النار في آخر ليلة من رمضان


7- استشعار أن الله تعالى اختص الصوم لنفسه من بين سائر الأعمال :

ومزية
عظيمة يحصل عليها مستغل رمضان في الخير ، تجعل المرء لا يفرط في رمضان ألا
وهي : أن الله تعالى اختص قدر الثواب والجزاء للصائم لنفسه من بين سائر
الأعمال كما في الحديث ، قال صلى الله عليه وسلم : قال الله عز وجل : « كل
عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به ... » إن هذا الإختصاص مما
يزيد المؤمن حماساً لاستغلال هذا الفضل العظيم .


8- معرفة مدى اجتهاد الصحابة الكرام والسلف الصالح في الطاعة في هذا الشهر الكريم :

لقد
أدرك الصحابة الأبرار فضل شهر رمضان عند الله تعالى فاجتهدوا في العبادة ،
فكانوا يحيون لياليه بالقيام و وتلاوة القرآن ، كانوا يتعادون فيه الفقراء
والمساكين بالصدقة والإحسان وإطعام الطعام وتفطير الصوام ، وكانوا

يجاهدون أعداء الله في سبيل الله لتكون كلمة الله هي العليا ويكون الدين كله لله .


9- معرفة أن الصيام يشفع لصاحبه يوم القيامة :

وخصلة
أخرى تزيدك تعلقاً بالصيام وحرصاً عليه هي أن الصيام يشفع لصاحبه يوم
القيامة عند الله تعالى ، ويكون سبباً لهدم الذنب عنه ، فنعم القرين ، قرين
يشفع لك في أحلك المواقف وأصعبها ، قال صلى الله عليه وسلم « الصيام
والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة : يقول الصيام أي رب منعته الطعام
والشهوات بالنهار فشفعني فيه ، ويقول القرآن رب منعته النوم بالليل فشفعني
فيه فيشفعان » رواه أحمد في المسند .

10 – معرفة أن رمضان شهر القرآن وأنه شهر الصبر :

وأن صيامه وقيامه سبب لمغفرة الذنوب ، وأن الصيام علاج لكثير من المشكلات الإجتماعية ، والنفسية ، والجنسية ، والصحية .

فمعرفة كل هذه الخصال الدنيوية والأخروية للصائم مما يحفز على استغلاله والمحافظة عليه .

هذه
بعض الحوافز التي تعين المؤمن على استغلال مواسم الطاعات ، وشهر الرحمات
والبركات ، فإياك والتفريط في المواسم فتندم حيث لاينفع الندم ، قال الله
تعالى { وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلاً } [الإسراء:21]

نسأل الله أن يتقبل منا الصيام والقيام وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

منقول للافادة
dr:sniper
dr:sniper
شخصية هامة
شخصية هامة

s m s : أَنْهى الحـــــديثَ ، ولمْ يفـطن لخطبـــتهِ إلاَّ الصَّــدى و الّلَظى في قَـــلْبِه الدَّامي

وجَلْجَــــــــلَتْ صرْخةُ المستـهزئينَ بهِ : فــــــاتَ الأوانُ ، فلا تركن لأوهــــــامِ

نســـــيْتَ أنَّ لنــــا ربًّــــــا نلــــوذُ بـــهِ إذا تَـــــــطَاوَلَ فـينا جَـــــــورُ حُــــكَّامِ
ذكر العذراء الثعبان
عدد الرسائل : 5173
العمر : 34
الموقع : next vet
العمل/الترفيه : طبيب بـــــــــــيطري
تاريخ التسجيل : 13/12/2008

https://nextvet.alafdal.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى